تُقَدَّمُ سِلْسِلَةُ قَصَصُ الأَنْبِيَاءِ لِلْأطفالِ أَوَّلَ عَرْضِ نَموذَجِي بِإِذْنِ اللَّهِ تَعَالَىٰ وَمُوَافِقٍ للقُرآن الكريم، وَقَصَصَهُ، وَأَشخاصَهُ، يَتِمُّ تَقْدِيمُهُ لِأَطْفالِنا الصَّغَارِ فِي هَذِهِ المَرْحَلَةِ العُمْرِيَّةِ الهامةِ. يَعْرِضُ كُلُّ كِتاب من هَذِهِ السِلْسِلَةِ الجَذَابَةِ قِصَّةً واحِدةً كاملةً من القُرْآنِ الكَريم، يتميرُ أُسْلُوبُ القِصَّةِ بالسُّهولَةِ وَالوضُوحِ مَعَ اللَّغَةِ المُشَوَّقَةِ والمُحَبَّبَةِ والَّتِي تُشَجِّعُ على قِرَاءَتِهَا والاستمتاع بها، مَعَ الرُّسومِ التَّوْضِيحِيَّةِ المُصَاحِبَةِ للطَّفْلِ فِي كُلِّ صَفْحَةٍ، والَّتِي سَوْفَ تَشُدُّ انْتِبَاهَ الأَطْفَالِ، وَتَسْتَحْوِذُ على اهْتِمَامِهِم، وَتَجْعَلُهُم مُتَعَلِّقِينَ بِالقِصَّةِ حَتَّى النَّهَايَةِ.
هَذِهِ القِصَّةُ الجَمِيْلَةُ عَنِ النَّبِيَّ نُوحٍ ، تُعَرِّفُ الأَطْفَالَ عَلَى لُطْفِ اللَّهِ تَعَالَى وَرَحْمَتِهِ تُجَاهَ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ ، ومدى غَضَبِهِ على الذِيْنَ يَرْفِضُونَ قُبُولَ رِسَالَتِهِ.
There are no reviews yet.